وكالات الأنباء :
ألقت السلطات الإماراتية القبض مساء الجمعة على الشيخ سلطان بن كايد القاسمي رئيس دعوة الإصلاح.
ويأتي اعتقال القاسمي وهو من شيوخ الإمارات بعد اعتقال ستة مواطنين بدون توجيه أي تهم لهم وتجريدهم من جنسياتهم بسبب مطالباتهم بالإصلاحات في بلدهم الإمارات العربية.
ونقل ناشطون إمارتيون عن ابن الشيخ القاسمي أن الشرطة قامت باعتقاله بدون توجيه أي تهمة أو حتى مذكرة اعتقال. وهو ما تنتهجه أجهزة الأمن الإماراتية في حملتها ضد إصلاحيين تتهمهم بالانتماء إلى جماعة الإخوان المسلمين، وقد سبق ان اتهمهم ضاحي خلفان قائد شرطة دبي بمحاولة الانقلاب على حكم الدول الخليجية.
وبحسب المعلومات فإن عائلة الشيخ لم تتمكن من معرفة أسباب الاعتقال كما أنه لم يشارك في أي نشاط خلال القليلة الماضية.
يشار إلى أن الشيخ القاسمي هو ابن عم حاكم إمارة رأس الخيمة، وهو أحد أرفع الشخصيات التي يتم اعتقالها في تاريخ دولة الإمارات منذ تأسست عام 1971.
وشكل خبر اعتقال الشيخ القاسمي صدمة لدى الناشطين الإسلاميين وناشطي حقوق الانسان في الإمارات التي تشهد حراكا سياسيا وأمنيا لم تشهده من قبل وجاء على إثر ثورات عربية في عدة دول عربية"نقلا عن نافذة مصر
حكام الامارات مثل غيرهم من حكام البلاد التى تسمى عربية لا يمهم سوى الحفاظ على الكراسى هم يدعون الاسلام فقط بالاسم ولكن أن يطبقوه فهذا هو المحال عينه خاصة بالنسبة للأمراء والملوك والسلاطين لأن تطبيق الاسلام يعنى تخليهم عن مناصبهم واموالهم وكل ما يتمتعون به من نعيم الدنيا وحدهم
الرجل الذى فهم الاسلام فى عوائل حكام الامارات وهو سلطان تم اعتقاله وهى ليست المرة الأولى فقد تم تحديد اقامته من قبل وتم منعه من الاتصال بالأخرين والاعتقال ليس حربا على الاخوان وإنما هى حرب على الفكرة التى اعتنقها الرجل وهى فكرة لا تروق لهم لأنها تحرمهم من نعيم الدنيا وما يقومون به من نشر الفاحشة فى الامارات من خلال سياحة العرى الفنى وسياحة القمار وغير ذلك مما فعلته السلطات الاماراتية حتى تكسب المال وليس مهما من حلال أو حرام
ولعل موقف حكام الامارات ومعظم دول الخليج من حكم مرسى هو ما دفعهم للتآمر عليه ومساعدة السيسى لأن فكر الاخوان مبنى على إزالة الملوكية والأمارة والسلطنة من بلاد الاسلام ومن ثم كان لابد أن يزول مرسى وكل مرسى قادم من الوجود حتى يظلوا هم على عروشهم يتمتعون
ألقت السلطات الإماراتية القبض مساء الجمعة على الشيخ سلطان بن كايد القاسمي رئيس دعوة الإصلاح.
ويأتي اعتقال القاسمي وهو من شيوخ الإمارات بعد اعتقال ستة مواطنين بدون توجيه أي تهم لهم وتجريدهم من جنسياتهم بسبب مطالباتهم بالإصلاحات في بلدهم الإمارات العربية.
ونقل ناشطون إمارتيون عن ابن الشيخ القاسمي أن الشرطة قامت باعتقاله بدون توجيه أي تهمة أو حتى مذكرة اعتقال. وهو ما تنتهجه أجهزة الأمن الإماراتية في حملتها ضد إصلاحيين تتهمهم بالانتماء إلى جماعة الإخوان المسلمين، وقد سبق ان اتهمهم ضاحي خلفان قائد شرطة دبي بمحاولة الانقلاب على حكم الدول الخليجية.
وبحسب المعلومات فإن عائلة الشيخ لم تتمكن من معرفة أسباب الاعتقال كما أنه لم يشارك في أي نشاط خلال القليلة الماضية.
يشار إلى أن الشيخ القاسمي هو ابن عم حاكم إمارة رأس الخيمة، وهو أحد أرفع الشخصيات التي يتم اعتقالها في تاريخ دولة الإمارات منذ تأسست عام 1971.
وشكل خبر اعتقال الشيخ القاسمي صدمة لدى الناشطين الإسلاميين وناشطي حقوق الانسان في الإمارات التي تشهد حراكا سياسيا وأمنيا لم تشهده من قبل وجاء على إثر ثورات عربية في عدة دول عربية"نقلا عن نافذة مصر
حكام الامارات مثل غيرهم من حكام البلاد التى تسمى عربية لا يمهم سوى الحفاظ على الكراسى هم يدعون الاسلام فقط بالاسم ولكن أن يطبقوه فهذا هو المحال عينه خاصة بالنسبة للأمراء والملوك والسلاطين لأن تطبيق الاسلام يعنى تخليهم عن مناصبهم واموالهم وكل ما يتمتعون به من نعيم الدنيا وحدهم
الرجل الذى فهم الاسلام فى عوائل حكام الامارات وهو سلطان تم اعتقاله وهى ليست المرة الأولى فقد تم تحديد اقامته من قبل وتم منعه من الاتصال بالأخرين والاعتقال ليس حربا على الاخوان وإنما هى حرب على الفكرة التى اعتنقها الرجل وهى فكرة لا تروق لهم لأنها تحرمهم من نعيم الدنيا وما يقومون به من نشر الفاحشة فى الامارات من خلال سياحة العرى الفنى وسياحة القمار وغير ذلك مما فعلته السلطات الاماراتية حتى تكسب المال وليس مهما من حلال أو حرام
ولعل موقف حكام الامارات ومعظم دول الخليج من حكم مرسى هو ما دفعهم للتآمر عليه ومساعدة السيسى لأن فكر الاخوان مبنى على إزالة الملوكية والأمارة والسلطنة من بلاد الاسلام ومن ثم كان لابد أن يزول مرسى وكل مرسى قادم من الوجود حتى يظلوا هم على عروشهم يتمتعون
