فيام اعدام فرعون او 34 طلقة للفرعون ... هو فيلم ايراني
تقرير عن الفيلم من شبكة نهرين
بداية القصة كانت في نهاية عام 2005 عندما اعلنت مجموعة ايرانية متطرفة
الاربعاء 14- 12- 2005 انها تعمل على انتاج فيلم وثائقي حول اغتيال الرئيس
المصري انور السادات في 1981 يحمل عنوان "34 طلقة للفرعون".
اقرأ التفاصيل على موقع دنيا الوطن
الفيلم في الحقيقة هو يخلد ذكرى الزعيم والبطل والشهيد "محمد انور السادات"
من حيث اراد سبه او تشويه صورته
مات الامام الحسين مقتولا ممزقا وقطعت رأسه بل وجل ان لم يكن كل الائمة الاثنى عشر
ماتوا جميعا مقتولين ...لكن مازال الشيعة حتى يومنا هذا تقدسهم
من قتل الحسين ؟
قتله خائن ... لكن هذا الخائن هو الذي كان يتهم الحسين بالخيانة
الامام علي عند الشيعة هو الخليفة والامام المعصوم لكنه عند الخوارج على العكس من ذلك تماما
هو الخائن لعهد رسول الله لانه اراد حقن دماء المسلمين ورضي بالتحكييييييم
اراد الزعيييييم والبطل الشهييييد " محمد انور السادات" حقن دماء المصريين وانقاذهم من ويلات الحروب
التي عانوا منها الكثيييير وعقد مع امريكا واسرائيل معاهدة السلام فهل عقد
الاتفاقيات مع الامريكان واليهود من اجل مصلحة الشعوب خيانة
على حد علمي فان ايران هي البادئة بذلك في عهد الامام الخميني والاتفاقيات السرية والعلنية مع امريكا واضحة وضوح الشمس
وما فضيحة ايران كونترا أو إيران جيت منا ببعيد
تقرير عن الفيلم من شبكة نهرين
بداية القصة كانت في نهاية عام 2005 عندما اعلنت مجموعة ايرانية متطرفة
الاربعاء 14- 12- 2005 انها تعمل على انتاج فيلم وثائقي حول اغتيال الرئيس
المصري انور السادات في 1981 يحمل عنوان "34 طلقة للفرعون".
اقرأ التفاصيل على موقع دنيا الوطن
الفيلم في الحقيقة هو يخلد ذكرى الزعيم والبطل والشهيد "محمد انور السادات"
من حيث اراد سبه او تشويه صورته
مات الامام الحسين مقتولا ممزقا وقطعت رأسه بل وجل ان لم يكن كل الائمة الاثنى عشر
ماتوا جميعا مقتولين ...لكن مازال الشيعة حتى يومنا هذا تقدسهم
من قتل الحسين ؟
قتله خائن ... لكن هذا الخائن هو الذي كان يتهم الحسين بالخيانة
الامام علي عند الشيعة هو الخليفة والامام المعصوم لكنه عند الخوارج على العكس من ذلك تماما
هو الخائن لعهد رسول الله لانه اراد حقن دماء المسلمين ورضي بالتحكييييييم
اراد الزعيييييم والبطل الشهييييد " محمد انور السادات" حقن دماء المصريين وانقاذهم من ويلات الحروب
التي عانوا منها الكثيييير وعقد مع امريكا واسرائيل معاهدة السلام فهل عقد
الاتفاقيات مع الامريكان واليهود من اجل مصلحة الشعوب خيانة
على حد علمي فان ايران هي البادئة بذلك في عهد الامام الخميني والاتفاقيات السرية والعلنية مع امريكا واضحة وضوح الشمس
وما فضيحة ايران كونترا أو إيران جيت منا ببعيد