الأخلاء أحباء واعداء :
إن الأخلاء وهو الأصدقاء يكونون فى الدنيا أحباء أى ودودون يود كل منهم الأخر فيعمل على نفعه وإفادته بما يقدر وهذه الخلة الدنيوية تنقسم فى الأخرة لنوعين : 1-الخلة الباقية المستمرة وهى خلة المتقين 2- خلة الكفار وهى مصادقة تنقلب لعداء أبدى وفى هذا قال تعالى بسورة الزخرف " الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين "
ليس للكفار صديق فى الأخرة :
إن الكفار ليس لهم صديق أى شفيع يطاع فى الأخرة بدليل قولهم فى سورة الشعراء "فما لنا من شفيع ولا صديق حميم "
الفرار من الصاحبة
إن الكافر يفر من الأخ والأم والأب والصاحبة وهى الزوجة فى يوم القيامة وفى هذا قال تعالى بسورة عبس "يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه "
حب الافتداء بالصاحبة فى الأخرة:
يود الكافر يوم القيامة لو يخرج من عذاب النار ويدخل بدلا منه أولاده وصاحبته وهى زوجته وأخيه وعشيرته التى تناصره وكل من فى الأرض وفى هذا قال بسورة المعارج "يود المجرم لو يفتدى من عذاب يومئذ ببنيه وصاحبته وأخيه وفصيلته التى تؤيه ومن فى الأرض جميعا ثم ينجيه "
إن الأخلاء وهو الأصدقاء يكونون فى الدنيا أحباء أى ودودون يود كل منهم الأخر فيعمل على نفعه وإفادته بما يقدر وهذه الخلة الدنيوية تنقسم فى الأخرة لنوعين : 1-الخلة الباقية المستمرة وهى خلة المتقين 2- خلة الكفار وهى مصادقة تنقلب لعداء أبدى وفى هذا قال تعالى بسورة الزخرف " الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين "
ليس للكفار صديق فى الأخرة :
إن الكفار ليس لهم صديق أى شفيع يطاع فى الأخرة بدليل قولهم فى سورة الشعراء "فما لنا من شفيع ولا صديق حميم "
الفرار من الصاحبة
إن الكافر يفر من الأخ والأم والأب والصاحبة وهى الزوجة فى يوم القيامة وفى هذا قال تعالى بسورة عبس "يوم يفر المرء من أخيه وأمه وأبيه وصاحبته وبنيه "
حب الافتداء بالصاحبة فى الأخرة:
يود الكافر يوم القيامة لو يخرج من عذاب النار ويدخل بدلا منه أولاده وصاحبته وهى زوجته وأخيه وعشيرته التى تناصره وكل من فى الأرض وفى هذا قال بسورة المعارج "يود المجرم لو يفتدى من عذاب يومئذ ببنيه وصاحبته وأخيه وفصيلته التى تؤيه ومن فى الأرض جميعا ثم ينجيه "