إتبعوا ما أنزله الله تعالى عز وجل على العباد
السلام عليكم
الكاتب مؤمن مصلح ( شغل عقلك)
يريدون أن يطفؤوا نور الله ( يقولون أخر النبيين و أخر شرعة ومنهاج)
قال الله تعالى : ( اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَهًا وَاحِدًا لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ )سورة التوبة - سورة 9 - آية 32
قال الله تعالى : ( يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ )سورة التوبة - سورة 9 - آية 32
قال الله تعالى : ( هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ )سورة التوبة - سورة 9 - آية 32)
ومرة أخرى للتأكيد ذكر الله تعالى عز وجل هذه الأيات الكريمة
قال الله تعالى : ( وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعَى إِلَى الإِسْلامِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)سورة الصف - سورة 61 - آية 7
قال الله تعالى : ( يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ)سورة الصف - سورة 61 - آية 8
قال الله تعالى : ( هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ)سورة الصف - سورة 61 - آية 9
القاريء الباحث عن الحق
تمعن وتفكر جيدا
سيحانك اللهم سبحانك رب العزة عما يقولون تعاليت علوا كبيرا وسبحانك عما يشركون وعما يصفون سبحانك وكأن هذه الأيات الكريمة الثلاثة والأيات الكريمة الثلاثة التي ذكرت مرة ثانية أيضا نزلت خصيصا لزمننا هذا وكأن الرسول محمد عليه السلام الأن بيننا وكأن من أتبع هواه والشيطان في زمننا هذا نزلت بهم هذه الأيات الكريمة ، كتبت خمس مقالات ومداخالات متعددة وأدلة من القرأن الكريم متعددة وبدون جدوى يريدون وهما منهم أن يطفؤوا نور الله تعالى عز وجل ولكن سيحق الحق وسيزهق الباطل بإذنه تعالى عز وجل ، لا حظ أيها الباحث عن الحق الترتيب والمعنى الرائع للأيات الكريمة وكأنها لزمننا هذا سبحانك رب سبحانك
أتخذوا الأحبار والرهبان أربابا ولا داعي لأن أكتب من هؤلاء فالمكتوب واضح تماما ثم يريدون أن يطفؤوا نور الله تعالى فضلَ بعضهم وقال أن كلمة (خاتم) بقدرة شيطانية وبلغة عربية عندهم هزيلة تحولت لكلمة (أخر) بينما المعنى القرأني العربي الأصح للكلمة هو( مصدق) أو( طابع) يفترون على الله الكذب عندما يدُعونَ إلى الإسلام وبذلك يريدون وهما منهم أن يطفؤوا نور الله تعالى ويخلدوا لأصنامهم الفكرية ولا يعترفون أنهم على ضلالة وعلاوة على ذلك قرروا وهما منهم أن يحدوا الله تعالى عز وجل بأخر رسول وأخر شرعة بالنسبة لإعتقادهم وتاه عنهم أن الله تعالى عز وجل لا يحده شيء وأنه قادر على إرسال الرسل والشرعة والمنهاج في الوقت الذي هو يشاء وليس كما تهوى أهوائهم وأن كلمة معنى الدين عندهم ليس كما هي في القرأن الكريم فالدين عند الله تعالى الإسلام وهل كان الإسلام ناقصا حسب مفهومهم الأعوج حتى يأتي رسولا ويكمله بل أن معنى كلمة الدين الأصح يختلف تماما عما ورثوه من أربابهم وأحبارهم( ولمعنى كلمةالدين بإذنه تعالى عندما يحين الوقت مقالة وربما مقالات خاصة مع أدلة من القرأن الكريم ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) يريدون وهما منهم أن يضعوا حدودا لله تعالى عز وجل ولكن خسئووا والله تعالى على كل شيء قدير
ولا حظ أيها القاريء الباحث عن الحق المذكور في الأية الكريمةمن سورة التوبة رقم32 عن الرسول الكريم ليظهره على الدين وهذا ما لا تهوى أهوائهم ولكن لو كره المشركون ولو كره كل من يتبع أهوائه وأجداده وأباؤه والمجتمع ولو كره هؤلاء فأن الله تعالى سيظهر دين الحق بإذنه تعالى عز وجل
كتبت لهم أن كلمة النبي في القرأن الكريم هي كلمة عامة وقد ظهر أنبياءدينيين وأنبياء لا دينيين بعد الرسول الكريم وكتبت لهم أن من الأنبياء الدينيين الذين ظهروا كان رشاد خليفة عليه السلام وأنه أتى بمعجزة العدد 19 بإذن الله تعالى وأنه قدم بعضا من الأفكار الإصلاحية وأنه أعلن عن نفسه مرسلا رغم علمه بأن هذا يعني حربا شعواء مع الملايين من أصحاب الأهواء ومع ذلك فقد أعلن ولم يكتم البينات وهو مقتدر من الناحية المادية وليس بحاجة لأي شيء مادي من ذلك وأنه عندما أعلن عن ذلك كان يعلم أن في ذلك أذى كبير له من أتباع الأهواء والشيطان ومع ذلك أعلن وأن رشاد خليفة ليس معصوما ولكنهم حولوه لمسيلمة الكذاب كما تشتهي أهوائهم
وكتبت لهم ظهر أنبياء لادينيين وهم حقيقة لا يمكن نكرانها ولو خبطوارأسهم بالحائط مرات ومرات ومنهم النبي فولف ميسنج والنبية فانجا ولكنهم أخذوا يتفلسفوا بكلمة النبي وكتبت لهم أن الله تعالى بمحكم أياته ذكر بما معناه (من) النبيين هداهم وليس كل النبيين هذا يعني أنه يوجد نبيين لم يهتدوا أو نبيين لا دينيين ولكن بدون جدوى وكتبت لهم لو أراد الله تعالى حسم الموضوع لكتب أخر المرسلين فأجابت الأهواء الرسول هو نفسه النبي وقدمت لهم الدلائل من القرأن الكريم أن النبي هو رسول ولكن الرسول ليس بالضرورة أن يكون نبي ولكن بعضهم يكفر ببعض الأيات الكريمة ويؤمن ببعضها ثم كتبت لهم دليل بمساعدة من بعض الزملاء يتعلق بمعنى( يصطفي) و(يجتبي) الله تعالى الرسل ،والفعلين مضارعين وليس أمرابالماضي قدأنتهى ولكن الفلسفة والأهواء ومحاولة الطعج ولوي عنق النص إشتغلت عندهم
وكتبت لهم عن معنى رسول الميثاق وأن الرسول محمد عليه السلام كان واحدا من الذين أعطوا الميثاق لرسول الميثاق المستقبلي فلم أقرأ تعليقا منطقيا وكتبت لهم أنه بما معناه في القرأن الكريم لا يصح كله عند العرب صابون وأن اسم أحمد يختلف عن اسم محمد حتى لوكان المعنى قريب من الحمد فأخذوا يتفلسفوا ويثبتوا أنه كله عند العرب صابون وكتبت لبعضعهم أن قصة مسيلمة الكذاب قصة أبتدعها الشيطان وهي قصة لا أثر لها في القرأن الكريم ومخالفة للعقل والمنطق ولم يحارب الرسول الكريم في حياته شخصا اسمه مسيلمة الكذاب فلماذا؟ ولكن أبت أهواء البعض منهم إلا أن تؤمن بهذه الأكذوبة وكتبت لأحدهم وهل كنت حاضرا زمن مسيلمة تشرب الشاي معه لكونك شديد الوثوق بصحة هذه الأكذوبة الشيطانية وكتب لهم أن الشيطان يحاول دائما أن يسكر إمكانية إرسال الرسل بطريقة أو بأخرى وأنهم ليسوا أول من حارب قضية ظهر رسول جديد أو شرعة ومنهاج وكتبت لهم حتمية ظهور رسول جديد بسبب إنتشار الكفر والضلالة والشرك على أكبر قدر ممكن في زمننا هذا وأنه حتى إذا لم يأتي الرسول الجديد بشرعة ومنهاج ولكن هذا لا يحد من ضرورة ظهوره لأن هناك من يعبد البقر ويشرب بول البقر وفتوة من الفتاوي بشرب بول رجال الأزهر وهناك من يعبد البشر وهناك من يعبد الصنم وهناك من يعبد إبليس نفسه وبشكل علني يصرح بذلك و أيضاالكفار والحائرين والأهم من ذلك فأن القرأن الكريم لا يعترف عليه حوالي أكثر من خمسة مليار إنسان وأن أكثر من مليار إنسان هجروا القرأن الكريم ولا يصدقوا ماتراهم عينيهم وهم بالاسم فقط مؤمنين أما من الناحية الفعلية فهم يشمئزون من ذكر الله تعالى وحده (وحده) !!! أو يكفرون ببعضه ويؤمنون بعضه كما تهوى أهوائهم
وهذا المقال تمت كتابته بفضل الله عز وجل وبإذنه والحمد والشكر له
وأرجوا الرحمة والغفران منه وأن نكون طائعين خاشعين له
فيكون الفوز في الدنيا ويستخلفننا في الأرض و الفوز الأهم والأبدي في الأخرة
السلام عليكم
الكاتب مؤمن مصلح ( شغل عقلك)
يريدون أن يطفؤوا نور الله ( يقولون أخر النبيين و أخر شرعة ومنهاج)
قال الله تعالى : ( اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَهًا وَاحِدًا لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ )سورة التوبة - سورة 9 - آية 32
قال الله تعالى : ( يُرِيدُونَ أَن يُطْفِؤُواْ نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَيَأْبَى اللَّهُ إِلاَّ أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ )سورة التوبة - سورة 9 - آية 32
قال الله تعالى : ( هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ )سورة التوبة - سورة 9 - آية 32)
ومرة أخرى للتأكيد ذكر الله تعالى عز وجل هذه الأيات الكريمة
قال الله تعالى : ( وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ وَهُوَ يُدْعَى إِلَى الإِسْلامِ وَاللَّهُ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)سورة الصف - سورة 61 - آية 7
قال الله تعالى : ( يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ)سورة الصف - سورة 61 - آية 8
قال الله تعالى : ( هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ)سورة الصف - سورة 61 - آية 9
القاريء الباحث عن الحق
تمعن وتفكر جيدا
سيحانك اللهم سبحانك رب العزة عما يقولون تعاليت علوا كبيرا وسبحانك عما يشركون وعما يصفون سبحانك وكأن هذه الأيات الكريمة الثلاثة والأيات الكريمة الثلاثة التي ذكرت مرة ثانية أيضا نزلت خصيصا لزمننا هذا وكأن الرسول محمد عليه السلام الأن بيننا وكأن من أتبع هواه والشيطان في زمننا هذا نزلت بهم هذه الأيات الكريمة ، كتبت خمس مقالات ومداخالات متعددة وأدلة من القرأن الكريم متعددة وبدون جدوى يريدون وهما منهم أن يطفؤوا نور الله تعالى عز وجل ولكن سيحق الحق وسيزهق الباطل بإذنه تعالى عز وجل ، لا حظ أيها الباحث عن الحق الترتيب والمعنى الرائع للأيات الكريمة وكأنها لزمننا هذا سبحانك رب سبحانك
أتخذوا الأحبار والرهبان أربابا ولا داعي لأن أكتب من هؤلاء فالمكتوب واضح تماما ثم يريدون أن يطفؤوا نور الله تعالى فضلَ بعضهم وقال أن كلمة (خاتم) بقدرة شيطانية وبلغة عربية عندهم هزيلة تحولت لكلمة (أخر) بينما المعنى القرأني العربي الأصح للكلمة هو( مصدق) أو( طابع) يفترون على الله الكذب عندما يدُعونَ إلى الإسلام وبذلك يريدون وهما منهم أن يطفؤوا نور الله تعالى ويخلدوا لأصنامهم الفكرية ولا يعترفون أنهم على ضلالة وعلاوة على ذلك قرروا وهما منهم أن يحدوا الله تعالى عز وجل بأخر رسول وأخر شرعة بالنسبة لإعتقادهم وتاه عنهم أن الله تعالى عز وجل لا يحده شيء وأنه قادر على إرسال الرسل والشرعة والمنهاج في الوقت الذي هو يشاء وليس كما تهوى أهوائهم وأن كلمة معنى الدين عندهم ليس كما هي في القرأن الكريم فالدين عند الله تعالى الإسلام وهل كان الإسلام ناقصا حسب مفهومهم الأعوج حتى يأتي رسولا ويكمله بل أن معنى كلمة الدين الأصح يختلف تماما عما ورثوه من أربابهم وأحبارهم( ولمعنى كلمةالدين بإذنه تعالى عندما يحين الوقت مقالة وربما مقالات خاصة مع أدلة من القرأن الكريم ومن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر) يريدون وهما منهم أن يضعوا حدودا لله تعالى عز وجل ولكن خسئووا والله تعالى على كل شيء قدير
ولا حظ أيها القاريء الباحث عن الحق المذكور في الأية الكريمةمن سورة التوبة رقم32 عن الرسول الكريم ليظهره على الدين وهذا ما لا تهوى أهوائهم ولكن لو كره المشركون ولو كره كل من يتبع أهوائه وأجداده وأباؤه والمجتمع ولو كره هؤلاء فأن الله تعالى سيظهر دين الحق بإذنه تعالى عز وجل
كتبت لهم أن كلمة النبي في القرأن الكريم هي كلمة عامة وقد ظهر أنبياءدينيين وأنبياء لا دينيين بعد الرسول الكريم وكتبت لهم أن من الأنبياء الدينيين الذين ظهروا كان رشاد خليفة عليه السلام وأنه أتى بمعجزة العدد 19 بإذن الله تعالى وأنه قدم بعضا من الأفكار الإصلاحية وأنه أعلن عن نفسه مرسلا رغم علمه بأن هذا يعني حربا شعواء مع الملايين من أصحاب الأهواء ومع ذلك فقد أعلن ولم يكتم البينات وهو مقتدر من الناحية المادية وليس بحاجة لأي شيء مادي من ذلك وأنه عندما أعلن عن ذلك كان يعلم أن في ذلك أذى كبير له من أتباع الأهواء والشيطان ومع ذلك أعلن وأن رشاد خليفة ليس معصوما ولكنهم حولوه لمسيلمة الكذاب كما تشتهي أهوائهم
وكتبت لهم ظهر أنبياء لادينيين وهم حقيقة لا يمكن نكرانها ولو خبطوارأسهم بالحائط مرات ومرات ومنهم النبي فولف ميسنج والنبية فانجا ولكنهم أخذوا يتفلسفوا بكلمة النبي وكتبت لهم أن الله تعالى بمحكم أياته ذكر بما معناه (من) النبيين هداهم وليس كل النبيين هذا يعني أنه يوجد نبيين لم يهتدوا أو نبيين لا دينيين ولكن بدون جدوى وكتبت لهم لو أراد الله تعالى حسم الموضوع لكتب أخر المرسلين فأجابت الأهواء الرسول هو نفسه النبي وقدمت لهم الدلائل من القرأن الكريم أن النبي هو رسول ولكن الرسول ليس بالضرورة أن يكون نبي ولكن بعضهم يكفر ببعض الأيات الكريمة ويؤمن ببعضها ثم كتبت لهم دليل بمساعدة من بعض الزملاء يتعلق بمعنى( يصطفي) و(يجتبي) الله تعالى الرسل ،والفعلين مضارعين وليس أمرابالماضي قدأنتهى ولكن الفلسفة والأهواء ومحاولة الطعج ولوي عنق النص إشتغلت عندهم
وكتبت لهم عن معنى رسول الميثاق وأن الرسول محمد عليه السلام كان واحدا من الذين أعطوا الميثاق لرسول الميثاق المستقبلي فلم أقرأ تعليقا منطقيا وكتبت لهم أنه بما معناه في القرأن الكريم لا يصح كله عند العرب صابون وأن اسم أحمد يختلف عن اسم محمد حتى لوكان المعنى قريب من الحمد فأخذوا يتفلسفوا ويثبتوا أنه كله عند العرب صابون وكتبت لبعضعهم أن قصة مسيلمة الكذاب قصة أبتدعها الشيطان وهي قصة لا أثر لها في القرأن الكريم ومخالفة للعقل والمنطق ولم يحارب الرسول الكريم في حياته شخصا اسمه مسيلمة الكذاب فلماذا؟ ولكن أبت أهواء البعض منهم إلا أن تؤمن بهذه الأكذوبة وكتبت لأحدهم وهل كنت حاضرا زمن مسيلمة تشرب الشاي معه لكونك شديد الوثوق بصحة هذه الأكذوبة الشيطانية وكتب لهم أن الشيطان يحاول دائما أن يسكر إمكانية إرسال الرسل بطريقة أو بأخرى وأنهم ليسوا أول من حارب قضية ظهر رسول جديد أو شرعة ومنهاج وكتبت لهم حتمية ظهور رسول جديد بسبب إنتشار الكفر والضلالة والشرك على أكبر قدر ممكن في زمننا هذا وأنه حتى إذا لم يأتي الرسول الجديد بشرعة ومنهاج ولكن هذا لا يحد من ضرورة ظهوره لأن هناك من يعبد البقر ويشرب بول البقر وفتوة من الفتاوي بشرب بول رجال الأزهر وهناك من يعبد البشر وهناك من يعبد الصنم وهناك من يعبد إبليس نفسه وبشكل علني يصرح بذلك و أيضاالكفار والحائرين والأهم من ذلك فأن القرأن الكريم لا يعترف عليه حوالي أكثر من خمسة مليار إنسان وأن أكثر من مليار إنسان هجروا القرأن الكريم ولا يصدقوا ماتراهم عينيهم وهم بالاسم فقط مؤمنين أما من الناحية الفعلية فهم يشمئزون من ذكر الله تعالى وحده (وحده) !!! أو يكفرون ببعضه ويؤمنون بعضه كما تهوى أهوائهم
وهذا المقال تمت كتابته بفضل الله عز وجل وبإذنه والحمد والشكر له
وأرجوا الرحمة والغفران منه وأن نكون طائعين خاشعين له
فيكون الفوز في الدنيا ويستخلفننا في الأرض و الفوز الأهم والأبدي في الأخرة