إتبعوا ما أنزله الله تعالى عز وجل على العباد
السلام عليكم
الكاتب مؤمن مصلح( شغل عقلك)
هذا المقال سأنشره بإذن الله تعالى عز وجل على الأقل في عشر منتديات
القاريء الباحث عن الحق من فضلك شارك بالإستفتاء
إستفتاء هل كان البخاري غبيا أم كافرا؟؟؟
وعد مني للقاريء الباحث عن الحق بإذنه تعالى كتابة نتيجة الإستفتاء بعد مدة من الزمن
حيرني هذا السؤال وقد وجدت أن أكتب مقالة صغيرة ربما تفي بالغرض
لنفترض أن البخاري لم ينتبه أي بدون قصد ، أن هناك أيات كريمة في القرأن الكريم مذكورا فيها أولا طاعة الله تعالى عز وجل ثم ثانيا طاعة الرسول الكريم لنفترض أن البصيرة عمته ولهذا وجد في أكاذيبه (صحيحه ) أكاذيب (أحاديث) تتناقض مع القرأن الكريم
لنفترض أن البخاري كان أعمى البصيرة ولم ينتبه أن القرأن الكريم تبيانا لكل شيء ومفصل وليس هناك داعي لأكاذيب تتناقض مع القرأن الكريم في مجال العبادة كالصلاة مثلا ولكن في أكاذيبه تجد مثل هذه الأكاذيب
لم ينتبه البخاري إلى أن هذه الأكاذيب( الأحاديث ) في أكاذيبه ( صحيحه) تتناقض مع بعضها
ولكن السؤال المحير كيف لم ينتبه البخاري إلى أن بعض أكاذيبه تتنافى مع أدنى المحاكمات العقلية
وسأورد مثالين
أكاذيب (صحيح) البخارى – الأدب – ما جاء فى قول الرجل ويلك رقم الأكذوبة 5701
نص الأكذوبة
حدثنا عمرو بن عاصم حدثنا همام عن قتادة عن أنس
أن رجلا من أهل البادية أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله متى الساعة قائمة قال ويلك وما أعددت لها قال ما أعددت لها إلا أني أحب الله ورسوله قال إنك مع من أحببت فقلنا ونحن كذلك قال نعم ففرحنا يومئذ فرحا شديدا فمر غلام للمغيرة وكان من أقراني فقال إن أخر هذا فلن يدركه الهرم حتى تقوم الساعة
واختصره شعبة عن قتادة سمعت أنسا عن النبي صلى الله عليه وسلم
أكاذيب (صحيح) البخارى – الرقاق – سكرات الموت رقم الأكذوبة 6030
نص الأكذوبة
حدثني صدقة أخبرنا عبدة عن هشام عن أبيه عن عائشة قالت
كان رجال من الأعراب جفاة يأتون النبي صلى الله عليه وسلم فيسألونه متى الساعة فكان ينظر إلى أصغرهم فيقول إن يعش هذا لا يدركه الهرم حتى تقوم عليكم ساعتكم قال هشام يعني موتهم
من المفروض بناء على هذه الأكذوبة (الحديث) أن الساعة يجب أن تحدث بأقل من مئة سنة من بعد وفاة الرسول الكريم وليس أكثر
وكما ورد في كتبهم فإن أكاذيب البخاري ظهرت بعد حوالي 250 سنة من وفاة محمد الرسول الكريم ولم تقم الساعة!!! ومع ذلك يقوم البخاري بوضع هذه الأكاذيب( الأحاديث) في أكاذيبه(صحيحه)
وهو يعلم أن الساعة لم تقم بعد وبالتالي فإن هذه الأكذوبة (الحديث) ومن ناحية أدنى المحاكمات العقلانية لا يجوز وضعها في أكاذيبه( صحيحه) ومع ذلك قام بوضعها فهل كان البخاري غبيا أم كافرا تعمد إضلال الناس
من فضلك شارك بالإستفتاء أيها القاريء الباحث عن الحق
وهذا المقال تمت كتابته بفضل الله عز وجل وبإذنه والحمد والشكر له
وأرجوا الرحمة والغفران منه وأن نكون طائعين خاشعين له
فيكون الفوز في الدنيا ويستخلفننا في الأرض و الفوز الأهم والأبدي في الأخرة
السلام عليكم
الكاتب مؤمن مصلح( شغل عقلك)
هذا المقال سأنشره بإذن الله تعالى عز وجل على الأقل في عشر منتديات
القاريء الباحث عن الحق من فضلك شارك بالإستفتاء
إستفتاء هل كان البخاري غبيا أم كافرا؟؟؟
وعد مني للقاريء الباحث عن الحق بإذنه تعالى كتابة نتيجة الإستفتاء بعد مدة من الزمن
حيرني هذا السؤال وقد وجدت أن أكتب مقالة صغيرة ربما تفي بالغرض
لنفترض أن البخاري لم ينتبه أي بدون قصد ، أن هناك أيات كريمة في القرأن الكريم مذكورا فيها أولا طاعة الله تعالى عز وجل ثم ثانيا طاعة الرسول الكريم لنفترض أن البصيرة عمته ولهذا وجد في أكاذيبه (صحيحه ) أكاذيب (أحاديث) تتناقض مع القرأن الكريم
لنفترض أن البخاري كان أعمى البصيرة ولم ينتبه أن القرأن الكريم تبيانا لكل شيء ومفصل وليس هناك داعي لأكاذيب تتناقض مع القرأن الكريم في مجال العبادة كالصلاة مثلا ولكن في أكاذيبه تجد مثل هذه الأكاذيب
لم ينتبه البخاري إلى أن هذه الأكاذيب( الأحاديث ) في أكاذيبه ( صحيحه) تتناقض مع بعضها
ولكن السؤال المحير كيف لم ينتبه البخاري إلى أن بعض أكاذيبه تتنافى مع أدنى المحاكمات العقلية
وسأورد مثالين
أكاذيب (صحيح) البخارى – الأدب – ما جاء فى قول الرجل ويلك رقم الأكذوبة 5701
نص الأكذوبة
حدثنا عمرو بن عاصم حدثنا همام عن قتادة عن أنس
أن رجلا من أهل البادية أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله متى الساعة قائمة قال ويلك وما أعددت لها قال ما أعددت لها إلا أني أحب الله ورسوله قال إنك مع من أحببت فقلنا ونحن كذلك قال نعم ففرحنا يومئذ فرحا شديدا فمر غلام للمغيرة وكان من أقراني فقال إن أخر هذا فلن يدركه الهرم حتى تقوم الساعة
واختصره شعبة عن قتادة سمعت أنسا عن النبي صلى الله عليه وسلم
أكاذيب (صحيح) البخارى – الرقاق – سكرات الموت رقم الأكذوبة 6030
نص الأكذوبة
حدثني صدقة أخبرنا عبدة عن هشام عن أبيه عن عائشة قالت
كان رجال من الأعراب جفاة يأتون النبي صلى الله عليه وسلم فيسألونه متى الساعة فكان ينظر إلى أصغرهم فيقول إن يعش هذا لا يدركه الهرم حتى تقوم عليكم ساعتكم قال هشام يعني موتهم
من المفروض بناء على هذه الأكذوبة (الحديث) أن الساعة يجب أن تحدث بأقل من مئة سنة من بعد وفاة الرسول الكريم وليس أكثر
وكما ورد في كتبهم فإن أكاذيب البخاري ظهرت بعد حوالي 250 سنة من وفاة محمد الرسول الكريم ولم تقم الساعة!!! ومع ذلك يقوم البخاري بوضع هذه الأكاذيب( الأحاديث) في أكاذيبه(صحيحه)
وهو يعلم أن الساعة لم تقم بعد وبالتالي فإن هذه الأكذوبة (الحديث) ومن ناحية أدنى المحاكمات العقلانية لا يجوز وضعها في أكاذيبه( صحيحه) ومع ذلك قام بوضعها فهل كان البخاري غبيا أم كافرا تعمد إضلال الناس
من فضلك شارك بالإستفتاء أيها القاريء الباحث عن الحق
وهذا المقال تمت كتابته بفضل الله عز وجل وبإذنه والحمد والشكر له
وأرجوا الرحمة والغفران منه وأن نكون طائعين خاشعين له
فيكون الفوز في الدنيا ويستخلفننا في الأرض و الفوز الأهم والأبدي في الأخرة