سلام ومحبة
الكاتب : مؤمن مصلح ( شغل عقلك )
الإستدلال الإحتمالي وقانون الخير والشر المؤثر في الإنسانية
يستدل العلماء أحياناعلى وجود قوة فيزيائية عن طريق الماديات فمثلا القوة الجاذبة أو القوة النابذة لايمكن رؤيتها بالعين المجردة وليس من الممكن لمسها باليد ومع ذلك مثل هذه القوة قد يصبح مسلما بوجودها مع الوقت وتحسب قيمتها رياضيا و تدخل في حسابات أمورعلمية أخرى
حسب القصة الشهيرة التي وصلتنا فإن العالم نيوتن إستدل على قوة الجاذبية بسبب سقوط التفاحة المادية من الأعلى
وأحيانا تدعو الحاجة العالم إلى تفسير ظاهرة بإستدلالات غير مباشرة مثل القوة النابذة الناتجة عن الدوران ومع ذلك مع الوقت أصبحت القوة النابذة مسلم بها
ولكن وبنفس الطريقة يرفض بعض العلماء وبعض الناس الإستدلال الإحتمالي على وجود الخالق عن طريق الأدلة المباشرة أو غير المباشرة فما هو السبب ؟؟؟
أخر هذا المقال يجد من راغب رابط عن مثال عقلاني للإستدلال الإحتمالي عن الخالق
هل الخير والشر قانون مخلوق من الخالق ؟؟؟
نأخذ أمثلة من الحياة لا يتعرض شيء للأذى بدون سبب أي أنه لا يحدث أن يؤذى شيء بدون سبب للأذى وبالتالي فكأنه يوجد مسبب للأذى وكأن هذا المسبب خلق هذا الأذى
بسبب عوامل أخرى وتحليلاتي وإستنتاجاتي فإنني حاليا أعتقد أن
الخالق خلق قانون الخير والشر من أجل أن تبقى صلة بينه وبين الإنسان ، أي أن الخالق وضع قانونا إنسانيا يحض الإنسان العقلاني المنطقي المتفهم على الإقتراب من الخالق فمن يفهم هذا القانون ربما هو مثلا لا داعي لتهديده وترهيبه أو تطميعه عن طريق كتب ممزوجة بالشر والخير كي يقترب من الخالق لأنه يعلم إن إقترب من الخالق فهو يصنع زيادة في الخير نسبيا لنفسه ويخفف عن نفسه نسبيا الشر فكلما أقترب من الخالق حفاظا على الصلة كلما زاد الخير نسبيا لنفسه حيث أن قانون الخير والشر هدفه الحفاظ على الصلة بين الخالق والإنسان والحفاظ على الصلة عن طريق الخير تخفف الحاجة نسبيا للحفاظ على الصلة عن طريق الشر حيث أن الهدف الأصلي يتحقق في هذه الحالة عن طريق الخير وأقصد هنا بالهدف :الحفاظ على الصلة ، أي أنه الأفضل للإنسان أن يحدث ذلك الهدف عن طريق الخير
العقل والمنطق يقول حسب رأيي أنه يجب أن يحدث إمكانية للتوازن بين الخير والشر أي أن لا يطغى الشر في حياة البشر بشكل عام عن الخمسين بالمئة
والصلة الصحيحة حسب رأيي طبقا لمنطقية التوازن بين الخير والشر أن يكون هناك توازن خمسين على خمسين على الأقل بين الخير والشر وقد يحدث خلل في التوازن يرجع لأن الإنسان كائن ليس جمادا وكذلك لأن الإدارة للخير والشر أيضا ليست جمادا
فمن أجل تخفيف حدوث الخلل في التوازن يجب أن يحاول الإنسان تلافي هذا الخلل أكبر قدر ممكن حتى يستقر التوازن
التفكر والإيمان والصلة بطرق إيجابية مع الخالق من جانب الإنسان ضرورة للتخفيف من الخلل لأن ذلك من المحتمل أن يخفف من الشر نسبيا حيث أن الحاجة لإستخدام الشرور ضد الإنسان تخف حيث أن إستخدام هذه الشرور يتأثر عكسيا مع إقتراب الإنسان الصحيح من الخالق
إن إقتراب الإنسان من الخالق يجب أن يكون إقترابا صحيحا وليس ضالا فمثلا يعتقد معظم المسلمين أنهم على الطريق الصحيح ولا يعلموا أنهم في ضلالة وأن قرأنهم هو مزيج من الشر و الخير وأنهم قد أشركوا مع الخالق بمحمد والبخاري وأمثالهم وأشركوا بالخير مع الشر فكتبهم شرك خير مع شر ، وفي طريقة تقربهم من الخالق شرك مثلا بالحج أو الصلاة وهكذا من يرغب بإمكانه أن يراجع مقالاتي التفصيلية بهذه الأمور
إن الشرك يضر بالهدف الأصلي وهوعملية التواصل والتفكر المباشرة بالخالق لأنه يحيد عن الهدف الأصلي وقد يصل لمرحلة الإبتعاد المطلق كما حدث مثلا مع بعض البوديين أو مع بعض الشيعة
إن الشر قوة عاقلة خفية شريرة بالنسبة للإنسان
كي يحافظ الشرعلى وجوده وبشكل قوي عليه أن يحارب الإيمان والتفكر والصلة بالخالق وعليه أن يزيد من الإلحاد و الشرك وبالتالي فهو سيقوم
بجميع الطرق التي قد لا تخطر أحيانا على البال من أجل الحفاظ على قوة وجوده فقليل من البشر قد يخطر على بالهم أن ما يسمى بالرسالات السماوية هي مزيج من الشر والخير وأن الشر يمرر شروره عن طريق الخير
هل يعقل أنه من أصل سبعة مليار إنسان وألاف الأديان والطوائف والمذاهب لا يوجد دين توحيدي خالص ، قد يوجد أديان إنتشارها قليل نسبيا هي قريبة بعض الشيء من التوحيد الخالص ولكن هذا حدث لأنهم تلاعبوا بتفسير بعض النصوص الدينية الممزوجة من الشر والخير وحولوا بعضا منها لمجاز وتمكنوا كنتيجة تطبيقية من الإقتراب بعض الشيء من التوحيد الخالص وعلى هذا أكتب شكرا لهم حيث أفضل من لاشيء
إن الإنساني العاقل الرائع المحب للخير من البشر يجب أن يضع هدفا أمامه بحل المشكلة حلولا جذرية أي أن من الحلول الجذرية للمشكلة هو محاولة توضيح أن فكرة الشرك أوالإلحاد ( بالعقل والمنطق وبدون أي غصب أو عنف ) بأن هذه الأفكار تؤدي لشرور كبيرة تصيب الإنسانية لأنها تتناسب عكسيا مع قانون الخير الذي وضعه الخالق
الخالق يضع قوانين علمية أو قوانين إنسانية لحياة البشر مثل قانون الخير والشر ويترك البشر يتفاعلون مع هذه القوانين فالخالق لن يجلس أمام كل تجربة فيزيائية ويمسك يد العالم ويضع المصاصة في فمه وكذلك بالنسبة لقانون الخير والشر فهو موجود إن شاء الإنسان أم أبى وعلى الإنسان العاقل الذكي المحب للخير زيادة عوامل الخير ومنها الدفاع الحقيقي العقلاني المنطقي عن فكرة التوحيد والصلة والتفكر مع الخالق
الملحد إذا كان فعلا إنساني عقلاني منطقي عليه أن لا يطيع الشر في مراده لأن تلك الطاعة تساهم في أذى للبشرية بشكل عام حيث أن الإلحاد يتناسب طرديا مع قانون الشر وعكسيا مع الخير ، ذلك القانون الذي وضعه الخالق أي أن على الملحد الإنساني العقلاني إذا فهم المكتوب في هذا الموضوع أن يتخلى عن أهوائه مقابل هدف أسمى وأيضا يجب على الإنساني العقلاني أن يعمل على كشف الشرالممزوج مع الخير في معظم الأديان وفضح هذه الأديان
وأيضا ملاحقة الإنسان بشكل عام لقوة الشر المضلة للبشر ملاحقة قوية وفعالة وعقلانية ومنطقية ويضع قوة الشر الخفية تحت مراقبته الدائمة لأن حياته قد تتحول لجحيم إذا لم يفعل
من أجل أن يحافظ الشر الإداري على قوة وجوده فهو سيعمل بكل الأساليب على ضلالة البشر مثل التلاعب بالأديان أو حتى الضلالة في الأمور العلمية وسأعطيكم مثال
عن عالم اسمه جون كنزز الذي توفي 2009 تمكن من تحويل الماء لطاقة بفضل الخالق وهذا يعني أن الطاقة قد تصبح متوفرة وكأنها مثل الهواء ورغم التأكيد على نجاح عمله فإن قوة الشر الخفية تمانع بتأثيراتها حتى تاريخ اليوم من تحقيق هذا الحلم البشري حيث مضى ثلاث سنوات على هذا الإكتشاف ولم أقرا خبرا مفرحا عن ذلك ولو كان الأمر نوعا جديدا من تلفون خلوي نقال لوجدت صراع الشركات على تطويره
تصوروا كم سيصبح الشعب العراقي أفضل حالا مثلا لوحدث ذلك حيث أن الصراع على النفط العراقي من الأسباب التي حولت حياة بعض العراقيين لجحيم وإذا زال سبب الصراع على النفط العراقي فربما تترك الولايات المتحدة وغيرها الشعب العراقي وشعوب الخليج في حالهم فحتى في الدول النفطية مثل السعودية يوجد طبقة فقراء ومن أسباب الصراع في تلك المنطقة هو الحصول على الطاقة
لا يوجد أسباب منطقية تمنع من تحويل إختراع جون كانزز لحقيقة فمثلا الصين لا تتقيد بالقوانين الدولية وتجار السلاح والمخدرات والجنس لا شيء يمنعهم من عمل هذا الإختراع وتحقيق الأرباح الأولية الضخمة منه فهذا الإختراع يحقق في البداية أرباح مادية هائلة جدا قبل أن ينتشر أي أن السباق في هذا الأمر يحقق أموالا ضخمة منه ولكن قوة الشر الخفية تمانع في ذلك
كتبت حوالي 15 مقال أحاول أن أثبت به بطريقة أو بأخرى وجود الخالق ووجود قوة الخير والشر
مقالات متعلقة بموضوع المقال
إحتمالية وجود خالق للكون تزداد
https://secure.ushaaqallah.com/forum/viewtopic.php?f=22&t=23745
أساليب ضلالة قد لا تخطر على البال
https://secure.ushaaqallah.com/forum/viewtopic.php?f=22&t=23725
جون كنزز والإختراع الثوري العلمي التاريخي
https://secure.ushaaqallah.com/forum/viewtopic.php?f=22&t=23765&p=69105#p69105
المنتدى الحواري منتدى الإصلاح الديني
https://secure.ushaaqallah.com/forum/viewtopic.php?f=22&t=23685
مدوناتي
http://mymenmusleh.wordpress.com/
http://reform3mymen.wordpress.com/
http://mumenmusleh.wordpress.com/
الكاتب : مؤمن مصلح ( شغل عقلك )
الإستدلال الإحتمالي وقانون الخير والشر المؤثر في الإنسانية
يستدل العلماء أحياناعلى وجود قوة فيزيائية عن طريق الماديات فمثلا القوة الجاذبة أو القوة النابذة لايمكن رؤيتها بالعين المجردة وليس من الممكن لمسها باليد ومع ذلك مثل هذه القوة قد يصبح مسلما بوجودها مع الوقت وتحسب قيمتها رياضيا و تدخل في حسابات أمورعلمية أخرى
حسب القصة الشهيرة التي وصلتنا فإن العالم نيوتن إستدل على قوة الجاذبية بسبب سقوط التفاحة المادية من الأعلى
وأحيانا تدعو الحاجة العالم إلى تفسير ظاهرة بإستدلالات غير مباشرة مثل القوة النابذة الناتجة عن الدوران ومع ذلك مع الوقت أصبحت القوة النابذة مسلم بها
ولكن وبنفس الطريقة يرفض بعض العلماء وبعض الناس الإستدلال الإحتمالي على وجود الخالق عن طريق الأدلة المباشرة أو غير المباشرة فما هو السبب ؟؟؟
أخر هذا المقال يجد من راغب رابط عن مثال عقلاني للإستدلال الإحتمالي عن الخالق
هل الخير والشر قانون مخلوق من الخالق ؟؟؟
نأخذ أمثلة من الحياة لا يتعرض شيء للأذى بدون سبب أي أنه لا يحدث أن يؤذى شيء بدون سبب للأذى وبالتالي فكأنه يوجد مسبب للأذى وكأن هذا المسبب خلق هذا الأذى
بسبب عوامل أخرى وتحليلاتي وإستنتاجاتي فإنني حاليا أعتقد أن
الخالق خلق قانون الخير والشر من أجل أن تبقى صلة بينه وبين الإنسان ، أي أن الخالق وضع قانونا إنسانيا يحض الإنسان العقلاني المنطقي المتفهم على الإقتراب من الخالق فمن يفهم هذا القانون ربما هو مثلا لا داعي لتهديده وترهيبه أو تطميعه عن طريق كتب ممزوجة بالشر والخير كي يقترب من الخالق لأنه يعلم إن إقترب من الخالق فهو يصنع زيادة في الخير نسبيا لنفسه ويخفف عن نفسه نسبيا الشر فكلما أقترب من الخالق حفاظا على الصلة كلما زاد الخير نسبيا لنفسه حيث أن قانون الخير والشر هدفه الحفاظ على الصلة بين الخالق والإنسان والحفاظ على الصلة عن طريق الخير تخفف الحاجة نسبيا للحفاظ على الصلة عن طريق الشر حيث أن الهدف الأصلي يتحقق في هذه الحالة عن طريق الخير وأقصد هنا بالهدف :الحفاظ على الصلة ، أي أنه الأفضل للإنسان أن يحدث ذلك الهدف عن طريق الخير
العقل والمنطق يقول حسب رأيي أنه يجب أن يحدث إمكانية للتوازن بين الخير والشر أي أن لا يطغى الشر في حياة البشر بشكل عام عن الخمسين بالمئة
والصلة الصحيحة حسب رأيي طبقا لمنطقية التوازن بين الخير والشر أن يكون هناك توازن خمسين على خمسين على الأقل بين الخير والشر وقد يحدث خلل في التوازن يرجع لأن الإنسان كائن ليس جمادا وكذلك لأن الإدارة للخير والشر أيضا ليست جمادا
فمن أجل تخفيف حدوث الخلل في التوازن يجب أن يحاول الإنسان تلافي هذا الخلل أكبر قدر ممكن حتى يستقر التوازن
التفكر والإيمان والصلة بطرق إيجابية مع الخالق من جانب الإنسان ضرورة للتخفيف من الخلل لأن ذلك من المحتمل أن يخفف من الشر نسبيا حيث أن الحاجة لإستخدام الشرور ضد الإنسان تخف حيث أن إستخدام هذه الشرور يتأثر عكسيا مع إقتراب الإنسان الصحيح من الخالق
إن إقتراب الإنسان من الخالق يجب أن يكون إقترابا صحيحا وليس ضالا فمثلا يعتقد معظم المسلمين أنهم على الطريق الصحيح ولا يعلموا أنهم في ضلالة وأن قرأنهم هو مزيج من الشر و الخير وأنهم قد أشركوا مع الخالق بمحمد والبخاري وأمثالهم وأشركوا بالخير مع الشر فكتبهم شرك خير مع شر ، وفي طريقة تقربهم من الخالق شرك مثلا بالحج أو الصلاة وهكذا من يرغب بإمكانه أن يراجع مقالاتي التفصيلية بهذه الأمور
إن الشرك يضر بالهدف الأصلي وهوعملية التواصل والتفكر المباشرة بالخالق لأنه يحيد عن الهدف الأصلي وقد يصل لمرحلة الإبتعاد المطلق كما حدث مثلا مع بعض البوديين أو مع بعض الشيعة
إن الشر قوة عاقلة خفية شريرة بالنسبة للإنسان
كي يحافظ الشرعلى وجوده وبشكل قوي عليه أن يحارب الإيمان والتفكر والصلة بالخالق وعليه أن يزيد من الإلحاد و الشرك وبالتالي فهو سيقوم
بجميع الطرق التي قد لا تخطر أحيانا على البال من أجل الحفاظ على قوة وجوده فقليل من البشر قد يخطر على بالهم أن ما يسمى بالرسالات السماوية هي مزيج من الشر والخير وأن الشر يمرر شروره عن طريق الخير
هل يعقل أنه من أصل سبعة مليار إنسان وألاف الأديان والطوائف والمذاهب لا يوجد دين توحيدي خالص ، قد يوجد أديان إنتشارها قليل نسبيا هي قريبة بعض الشيء من التوحيد الخالص ولكن هذا حدث لأنهم تلاعبوا بتفسير بعض النصوص الدينية الممزوجة من الشر والخير وحولوا بعضا منها لمجاز وتمكنوا كنتيجة تطبيقية من الإقتراب بعض الشيء من التوحيد الخالص وعلى هذا أكتب شكرا لهم حيث أفضل من لاشيء
إن الإنساني العاقل الرائع المحب للخير من البشر يجب أن يضع هدفا أمامه بحل المشكلة حلولا جذرية أي أن من الحلول الجذرية للمشكلة هو محاولة توضيح أن فكرة الشرك أوالإلحاد ( بالعقل والمنطق وبدون أي غصب أو عنف ) بأن هذه الأفكار تؤدي لشرور كبيرة تصيب الإنسانية لأنها تتناسب عكسيا مع قانون الخير الذي وضعه الخالق
الخالق يضع قوانين علمية أو قوانين إنسانية لحياة البشر مثل قانون الخير والشر ويترك البشر يتفاعلون مع هذه القوانين فالخالق لن يجلس أمام كل تجربة فيزيائية ويمسك يد العالم ويضع المصاصة في فمه وكذلك بالنسبة لقانون الخير والشر فهو موجود إن شاء الإنسان أم أبى وعلى الإنسان العاقل الذكي المحب للخير زيادة عوامل الخير ومنها الدفاع الحقيقي العقلاني المنطقي عن فكرة التوحيد والصلة والتفكر مع الخالق
الملحد إذا كان فعلا إنساني عقلاني منطقي عليه أن لا يطيع الشر في مراده لأن تلك الطاعة تساهم في أذى للبشرية بشكل عام حيث أن الإلحاد يتناسب طرديا مع قانون الشر وعكسيا مع الخير ، ذلك القانون الذي وضعه الخالق أي أن على الملحد الإنساني العقلاني إذا فهم المكتوب في هذا الموضوع أن يتخلى عن أهوائه مقابل هدف أسمى وأيضا يجب على الإنساني العقلاني أن يعمل على كشف الشرالممزوج مع الخير في معظم الأديان وفضح هذه الأديان
وأيضا ملاحقة الإنسان بشكل عام لقوة الشر المضلة للبشر ملاحقة قوية وفعالة وعقلانية ومنطقية ويضع قوة الشر الخفية تحت مراقبته الدائمة لأن حياته قد تتحول لجحيم إذا لم يفعل
من أجل أن يحافظ الشر الإداري على قوة وجوده فهو سيعمل بكل الأساليب على ضلالة البشر مثل التلاعب بالأديان أو حتى الضلالة في الأمور العلمية وسأعطيكم مثال
عن عالم اسمه جون كنزز الذي توفي 2009 تمكن من تحويل الماء لطاقة بفضل الخالق وهذا يعني أن الطاقة قد تصبح متوفرة وكأنها مثل الهواء ورغم التأكيد على نجاح عمله فإن قوة الشر الخفية تمانع بتأثيراتها حتى تاريخ اليوم من تحقيق هذا الحلم البشري حيث مضى ثلاث سنوات على هذا الإكتشاف ولم أقرا خبرا مفرحا عن ذلك ولو كان الأمر نوعا جديدا من تلفون خلوي نقال لوجدت صراع الشركات على تطويره
تصوروا كم سيصبح الشعب العراقي أفضل حالا مثلا لوحدث ذلك حيث أن الصراع على النفط العراقي من الأسباب التي حولت حياة بعض العراقيين لجحيم وإذا زال سبب الصراع على النفط العراقي فربما تترك الولايات المتحدة وغيرها الشعب العراقي وشعوب الخليج في حالهم فحتى في الدول النفطية مثل السعودية يوجد طبقة فقراء ومن أسباب الصراع في تلك المنطقة هو الحصول على الطاقة
لا يوجد أسباب منطقية تمنع من تحويل إختراع جون كانزز لحقيقة فمثلا الصين لا تتقيد بالقوانين الدولية وتجار السلاح والمخدرات والجنس لا شيء يمنعهم من عمل هذا الإختراع وتحقيق الأرباح الأولية الضخمة منه فهذا الإختراع يحقق في البداية أرباح مادية هائلة جدا قبل أن ينتشر أي أن السباق في هذا الأمر يحقق أموالا ضخمة منه ولكن قوة الشر الخفية تمانع في ذلك
كتبت حوالي 15 مقال أحاول أن أثبت به بطريقة أو بأخرى وجود الخالق ووجود قوة الخير والشر
مقالات متعلقة بموضوع المقال
إحتمالية وجود خالق للكون تزداد
https://secure.ushaaqallah.com/forum/viewtopic.php?f=22&t=23745
أساليب ضلالة قد لا تخطر على البال
https://secure.ushaaqallah.com/forum/viewtopic.php?f=22&t=23725
جون كنزز والإختراع الثوري العلمي التاريخي
https://secure.ushaaqallah.com/forum/viewtopic.php?f=22&t=23765&p=69105#p69105
المنتدى الحواري منتدى الإصلاح الديني
https://secure.ushaaqallah.com/forum/viewtopic.php?f=22&t=23685
مدوناتي
http://mymenmusleh.wordpress.com/
http://reform3mymen.wordpress.com/
http://mumenmusleh.wordpress.com/