البعض يفضل الخيانة والبعض الأخر يفضل الموت وهكذا الدنيا
خيانة بلده وتسليم النفط للأجانب بحجة كلام ظاهره جميل باطنه فساد مثل الحرية المزعومة والديمقراطية المزعومة ومثل هذا التخبيص
ماهو تعريف ( المؤيدين لسرقة النفط ) ماهو تعريفهم للحرية في حالة التمرد الليبي ؟؟؟؟؟؟؟؟
واضح أن مستوى معيشة الليبي بشكل عام كانت وخصوصا في طرابلس مقبولة خلافا مثلا لليمن أوالسودان ولكن الذي حصل هو القصف على لييبيا
روسيا مرت في التسعينات بخطر التمرد ولم يعد هذا الخطر يهددها كثيرا ولا يستطيع الغرب التلاعب مع روسيا والصين كما تلاعب مع شعب ليبيا فالدولتين ساعة الجد ليس معهما مزح ولا حصار ولا قصف معهما ينفع ، فالمقارنة خاطئة بين روسيا والصين وبين العالم العربي
معلومة على الهامش مستنتجة من الويكيبيديا
الشعب الليبي يجب أن يكون عدده قريبا من شعب مصر ولكن الإبادات من الغرب في بدايات القرن الماضي ساهمت في جعل هذا العدد يتناقص من المفروض حوالي 80 مليون إلى حوالي ستة مليون فهل بعد هذا يحق لبعض أحفاد عمر المختارالرمزيين أن يصفقوا للغرب
بعض أحفاد عمر المختار الرمزيين يصفقون للغرب وكأن هذا العالم مجنون
أغلبية البشر مسروقة عقولهم حتة والأدلة على ذلك كثيرة والمتمردين (عدا الطامعين في السلطة منهم ) يظنون أنهم يعملون خيرا يعني هم ليسوا قاصدين الضرر
---------------------------------
رغم أن بعض المطيعين للسفلة حذفوا الموضوع الأصلي عن ليبيا في الويكي ومع ذلك فقد بحثت ووجدت رابط فرعي لا يزال غير محذوف
أنقل منه هذا المقطع من باب الإحتياط لان بعض المطيعين للسفلة قد يحذفوه
نص الإقتباس
بين عامي (1711 م – 1835 م) حيث وصل عدد السكان في عام 1801 (3,000,000 نسمة) أي ما يوازي عدد سكان مصر والولايات المتحدة الأمريكية.
هذا العدد تناقص بشكل هائل في الحرب بين السكان والحكومة العثمانية التي استمرت من عام (1835 م – 1910 م) وكان هناك اعداد كبيرة من الشهداء
والمهجرين إلى تونس الجزائر مصر تشاد النيجر، حتى يكاد لا يوجد عائلة ليبية ليس لها شهيد أو مهجر وتناقص العدد السكان إلى النصف عام 1900
(1,600,000 نسمة).
وبين اعوام (1911 م – 1941 م) أي عندى احتلال الإيطالي لليبيا استشهد أكثر من (800,000 نسمة) وآلاف المنفيون والمهجرون ليصبح العدد اقل من
(900,000 نسمة) تقريبا عام 1941 م.
وبين اعوام (1941 م – 1951 م) أي عندى الاستقلال استشهد مايقاري (200,000 نسمة) من الليبيون كضحاية للحرب بين دول المحور (إيطاليا \ ألمانيا)
والحلافاء (بريطانيا \ أمريكا \ فرنسا) ويتقلص عدد السكان إلى اقل من (1,000,000 نسمة).
ومنذ الاستقلال عام 1951 م وحتى 1995 انخفضت الهجرة وزاد السكان وعاد بعض المهجرين ولكن التردي الاقتصادي والبطالة الحادة منذ 1991 وحتى الآن
أدى إلى العزوف عن الزواج لدى كثير من الشباب والهجرة باعداد كبيرة بعشرات الالاف بإضافة دعم الرسمي من القيادة الليبية عام 1998 م وفق التوصيات
وتوجيهات قائد ثورة الفاتح من سبتمبر في ليبيا دعم لكل ليبي يريد ان يهاجر من بلادة إلى أفريقية.
نهاية الإقتباس
المصدر
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B3%D9%83%D8%A7%D9%86_%D9%84%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%A7ليس الغرض الدفاع عن الديكتاتورية ولكن الغرض إختيار أهون الشرين
في العادة يقتل الحاكم من يعتدي على سلطته ولا يقتل الشعب
القذافي لا يقتل شعب طرابلس
والقذافي لم يقتل كما يحدث الأن قبل الإعتداء على سلطته
من مداخلة
عباراتك ظاهرها جميل باطنها فساد
العبودية في هذه الحالة باقية ومضاعفة ولكن هذه المرة إذا حدثت فهي عبودية لقيادة المتمردين وللتدخل الأجنبي
أنت تفكر تفكير العبد ولكن بشكل مضاعف وذلك نتيجة الغباء الناتج عن عاطفة
ليس بالهمجية وعدم وجود القيادة الواعية و المنهاج تكون الحرية
من مداخلة
كتبت انا
أهون الشرين لكن السرقة من العقل حتة تمنع البعض من الفهم أو التفكير في ناحية
في حال عدم وجود برنامج وقيادة واعيةلا يجوز التصرف بهمجية
الإنترنت والفضائيات والمهاجرين المثقفين العرب كله موجود فلا داعي لتلك الحجج وخصوصا الأن
من
مداخلة
أما إعتراض المذيعة الليبية على كلمة التبني ههههه فالسلطة تستدعي الدفاع عنها بمثل هذه الأساليب التي قد تبدوا للمثقف مضحكة ولكن البسيط مثله مثل الذي في خطبة الجمعة وهذه الأساليب موجودة عند الطرفين فمثلا أوباما ركل الباب مرة بعد خطابه عن ليبيا وطعج المايك مرة أخرى هي تمثيلية أيضا
من مداخلة
أجبتني جواب لا علاقة له بهدف مداخلتي
المشكلة أن الذي عقله مسروق حتة يعتقد أنه العاقل والمضحك أنه هناك من يصفق له ويشجعه
مشكلة بعض الشعوب أنه لا يوجد عندهم قيادة واعية ومنهاج وعليهم أن يحلوهذه المشكلة إذا إستطاعوا قبل الكلام عن الحرية والديمقراطية المزعومة وقبل التصرف بهمجية ولذلك ما يحدث في ليبيا هو لعبة شرشورية سافلة
من كتاباتي
بدأ القصف على ليبيا
كتبت سابقا الأمر ليس نظيف
سيجردون ليبيا من السلاح ثم يلتهمونها ثم على الأرجح سيكذبوا ويقولوا أن النفط الليبي تأخذه الصين ههه وأن لا طمعة لهم في النفط
وسيتحول على الأرجح معظم المتمردين لعملاء وسيقولون أن أميركا هي المخلص وينسوا إلههم الإسلامي ههه
في بعض الأماكن الإسلامية يقولون أن أميركا هي الدجال ولكن في ليبيا سيطلق العملاء على أميركا ألقاب مثل المسيح المخلص ههههه
وكأن هذا العالم مجنون
المسروق من عقله حتة يظن أنه العاقل ههههه
من مداخلة
الطريق الأصح حسب رأيي
تشكيل قيادات واعية تطرح أفكارها الإصلاحية من خلال الفضائيات والإنترنت وغيره وعندما يوجد فعلا من يستحق أن يكون الشعب معه مع مراعاة أهم الظروف
عندها في هذه الحالة فلتذهب الديكتاتورية للجحيم
حاليا هذا لايوجد ومادام لا يوجد بديل فهذه همجية وليست ثورة