---------
سلامات
---------
أرغب بمعرفة رأي الزملاء القادرين على تقديم فائدة ولو بسيطة في هذا الموضوع ، ما مقدار صحة هذه الفيدوهات ؟
الماسونية ورموز المسلمين | مصيبة كبرى لو صدق هذا الفيديو
https://www.youtube.com/watch?v=CuAuuwan_OU&feature=player_embedded
ساعة مكة الشيطانية وراءها الماسونية
https://www.youtube.com/watch?v=wZ_S9erWxHw&feature=player_embedded
حقيقة الرمز الذي على قبة النبي ص!!! الوهابية
https://www.youtube.com/watch?v=F90GOzh9mOE&feature=player_embedded
---------------------------------------------------------------
هل " التاج " فوق الماسونية ؟
وأن الماسونية هي المنظمة الظاهرة إعلاميا أي التي يتحدث أويفضح بعض الناس المهتمين أسرارها حاليا و" التاج " هو المختفي إعلاميا أولا يتحدثون عنه كما يجب
إقتباس من موضوع من عضو في منتدى
ثلاث فيديوهات خطيرة بعد الموضوع المقتبس
الهيكل الثالث
[quote=a;25657]قلنا سابقاً أن التاريخ الحديث ليس سوى مؤامرة طويلة المدى من أشرار كبار مجهولي الهوية وهؤلاء المجهولون هم عدة عائلات مالية كبرى تمتلك معظم أو كل رؤوس الأموال العالمية ، ويستهدفون في النهاية استعباد الجنس البشري كله
بإقامة حكومة عالمية واحدة تمتص دماء مليارات البشر من خلال بنوكهم شركات الاتصالات والأمن ووسائل الإعلام ( أفيون الشعوب ) ويتربعون هم على قمتها .
وهؤلاء المجهولون موجودون في القلب التجاري للعاصمة البريطانية لندن ، ويسيطرون على بنك إنجلترا ، وهم أيضاً موجودون في قلب نيويورك ، ويسيطرون على حيها المالي وول ستريت ، ويسيطرون على الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي وعلى البنك الدولي وعلى صندوق النقد الدولي ، وهم الذين يحركون من وراء الستار كل المؤسسات المالية والسياسية الدولية .. الأمم المتحدة وحلف الناتو والاتحاد البرلماني الدولي ومنتدى دافوس ونادي بيلدربرج واللجنة ثلاثية الأضلاع ، وكل مجالس العلاقات الخارجية والمحافل الماسونية والمنظمات الصهيونية واليهودية والمسيحية المتطرفة باتساع العالم كله.
واسم هؤلاء المسيطرون المجهولون في إنجلترا " التاج " ، واسمهم في الولايات المتحدة هو " النظام العالمي الجديد " ، وكلاهما يرتبط بالآخر ليصنعا معاً كل شيئ في السياسة الدولية من سلام وحروب وفق خطة محددة طويلة المدى . وأحد أمثلة هذا الارتباط يظهره مقال بجريدة الفايننشال تايمز اللندنية في 19/12/2001 ، عن حجم الشراكة المالية بين البنك الخاص لملكة بريطانيا وبين شركة كارليل جروب الأمريكية التي يملكها آل بوش والذي بلغت قيمتها 100 مليار دولار .
التاج البريطاني
الخطوط الحمراء تبين مسار الحفريات اليهودية حول وتحت المسجد الأقصى
والتاج البريطاني لا يعني شخص الملكة أو العائلة المالكة ، وإنما يعني القلب التجاري للعاصمة لندن. وهو أشبه بشركة مستقلة أو دولة مستقلة ذات سيادة ، ويمكن القول أنه " فاتيكان " العالم الرأسمالي !
ويخطأ من يظن خضوع التاج للقانون أو البرلمان البريطاني ، بل أن العكس صحيح ، فالتاج هو الذي يخضع له البرلمان البريطاني وما يسنه من قوانين.
والتاج لا الشعب البريطاني كان هو مالك مستعمرات بريطانيا كالهند وجبل طارق وهونج كونج .. إلخ رغم ما تكبده الشعب البريطاني من دماء وأرواح لأجل فتح هذه المستعمرات والحفاظ عليها !
وقد كانت الولايات المتحدة ذاتها مستعمرة يملكها التاج البريطاني حتى عهد تيودور روزفلت ( 1901-1909 ) عندما انشق عميل بنك انجلترا ج . ب . مورجان عليه واستولى على البيزنس الأمريكي لنفسه !
ولخص المؤرخ جيفري شتاينبرج المسألة بقوله :
: " إن العائلات المتحكمة في قلب لندن المالي هم طبقة مالية وهم القوة المتحكمة من وراء العرش البريطاني " .
كما أكد فنسنت فيكرز مدير بنك إنجلترا (1910 – 1919 ) : !
" إن التاج يحمل مسئولية كل حروب العالم "
( المصدر : إمبراطورية المدينة طبعة1943 ص 60 ) .
وقبله قال المؤرخ أندرو كارنيجي عام 1886:
" إن ستة أو سبعة رجال يمكنهم إدخال بريطانيا والعالم كله في حرب دون استشارة البرلمان إطلاقاً " ( نفس المصدر) ..
والمهم
هو أن أكثرية أفراد هذه العائلات هم من اليهود .
وقد اعتادت العائلات المالية اليهودية تزويج بناتهم لأبناء الأرستقراطيين الإنجليز ليصبح أبناءهن يهوداً كالعقيدة اليهودية ، وبريطانيين كأباءهم في نفس الوقت .
لذا اعتبر كثير من الأرستقراطيين البريطانيين أنفسهم أحفاداً للعبرانيين ، بل ونشأت بينهم حركة تسمى إسرائيل البريطانية british israel التي تؤمن بأن الجنس الأنجلو سكسوني هو القبيلة اليهودية الثالثة عشر ( أو السبط المفقود ! ) ، وأن المسيح كان ملكاً لإنجلترا !!
ويؤمن رئيس جمعية دراسات الهيكل لورد نورث هامبتون أن الطبقة المتحكمة البريطانية ( الأوليجارشية ) تمتلك قوىً خفية ، لأن بريطانيا استعمرتها قديماً إحدى القبائل اليهودية الضائعة فأورثتها فن الطقوس العليا السرية ( قابالا) وأعمال السحر الشيطاني !
كما يؤمن أعضاء حركة روزي كروشن الماسونية بعقيدة إسرائيل البريطانية ، وبخطة إعادة بناء الهيكل في أورشليم ، وتنصيب أحد نسلهم على عرش القدس ليكون المسيح الدجال الذي سيعبده العالم على أنه المسيح الحقيقي .
ولا عجب
أن تنطلق الماسونية الحرة الجديدة من بريطانيا عام 1717 ، والتي عرفها المستشرق الهولندي دوزي بأنها الدعوة لإعادة بناء الهيكل ليكون مقعداً للمسيح الدجال بالقدس في نفس مكان هيكل سليمان ، وقد لعبت الماسونية الحرة دوراً هاماً في كل التطورات التاريخية التي أحاطت بفلسطين منذ عهد لورد بالمرستون حتى اليوم .
والماسونية الحرة هي إحياء أو امتداد للماسونية القديمة التي قامت عام 43 ميلادي باسم " القوة الخفية " للدعوة لإعادة بناء الهيكل بالقدس ، وكذلك القضاء على المسيحية في مهدها . لكنها بعد عشرين قرناً تغيرت أولوياتها فاهتمت أكثر بالقضاء على الإسلام على النحو الذي نراه بوضوح اليوم ، وكذلك إبادة المسلمين الذين سيعادون المسيح الدجال ويقضون عليه !.
الخلاصة إذن
الخلاصة إذن هي حقيقة أن انطلاق الدعوة الصهيونية ، ثم الدعوة لبناء الهيكل الثالث بالقدس سواء هيكل سليمان أو الهيكل الماسوني ، هو أمر مخطط منذ عدة قرون ، وقام بتحريكه في القرن التاسع عشر كلاً من التاج البريطاني والحركة الماسونية ، وبدونهما ، لم يكن ممكناً أن تقوم دولة إسرائيل على أرض فلسطين .
الهيكل الثالث Temple de Salomon
https://www.youtube.com/watch?v=ARncgN4onuQ
[/quote]
سلامات
---------
أرغب بمعرفة رأي الزملاء القادرين على تقديم فائدة ولو بسيطة في هذا الموضوع ، ما مقدار صحة هذه الفيدوهات ؟
الماسونية ورموز المسلمين | مصيبة كبرى لو صدق هذا الفيديو
https://www.youtube.com/watch?v=CuAuuwan_OU&feature=player_embedded
ساعة مكة الشيطانية وراءها الماسونية
https://www.youtube.com/watch?v=wZ_S9erWxHw&feature=player_embedded
حقيقة الرمز الذي على قبة النبي ص!!! الوهابية
https://www.youtube.com/watch?v=F90GOzh9mOE&feature=player_embedded
---------------------------------------------------------------
هل " التاج " فوق الماسونية ؟
وأن الماسونية هي المنظمة الظاهرة إعلاميا أي التي يتحدث أويفضح بعض الناس المهتمين أسرارها حاليا و" التاج " هو المختفي إعلاميا أولا يتحدثون عنه كما يجب
إقتباس من موضوع من عضو في منتدى
ثلاث فيديوهات خطيرة بعد الموضوع المقتبس
الهيكل الثالث
[quote=a;25657]قلنا سابقاً أن التاريخ الحديث ليس سوى مؤامرة طويلة المدى من أشرار كبار مجهولي الهوية وهؤلاء المجهولون هم عدة عائلات مالية كبرى تمتلك معظم أو كل رؤوس الأموال العالمية ، ويستهدفون في النهاية استعباد الجنس البشري كله
بإقامة حكومة عالمية واحدة تمتص دماء مليارات البشر من خلال بنوكهم شركات الاتصالات والأمن ووسائل الإعلام ( أفيون الشعوب ) ويتربعون هم على قمتها .
وهؤلاء المجهولون موجودون في القلب التجاري للعاصمة البريطانية لندن ، ويسيطرون على بنك إنجلترا ، وهم أيضاً موجودون في قلب نيويورك ، ويسيطرون على حيها المالي وول ستريت ، ويسيطرون على الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي وعلى البنك الدولي وعلى صندوق النقد الدولي ، وهم الذين يحركون من وراء الستار كل المؤسسات المالية والسياسية الدولية .. الأمم المتحدة وحلف الناتو والاتحاد البرلماني الدولي ومنتدى دافوس ونادي بيلدربرج واللجنة ثلاثية الأضلاع ، وكل مجالس العلاقات الخارجية والمحافل الماسونية والمنظمات الصهيونية واليهودية والمسيحية المتطرفة باتساع العالم كله.
واسم هؤلاء المسيطرون المجهولون في إنجلترا " التاج " ، واسمهم في الولايات المتحدة هو " النظام العالمي الجديد " ، وكلاهما يرتبط بالآخر ليصنعا معاً كل شيئ في السياسة الدولية من سلام وحروب وفق خطة محددة طويلة المدى . وأحد أمثلة هذا الارتباط يظهره مقال بجريدة الفايننشال تايمز اللندنية في 19/12/2001 ، عن حجم الشراكة المالية بين البنك الخاص لملكة بريطانيا وبين شركة كارليل جروب الأمريكية التي يملكها آل بوش والذي بلغت قيمتها 100 مليار دولار .
التاج البريطاني
الخطوط الحمراء تبين مسار الحفريات اليهودية حول وتحت المسجد الأقصى
والتاج البريطاني لا يعني شخص الملكة أو العائلة المالكة ، وإنما يعني القلب التجاري للعاصمة لندن. وهو أشبه بشركة مستقلة أو دولة مستقلة ذات سيادة ، ويمكن القول أنه " فاتيكان " العالم الرأسمالي !
ويخطأ من يظن خضوع التاج للقانون أو البرلمان البريطاني ، بل أن العكس صحيح ، فالتاج هو الذي يخضع له البرلمان البريطاني وما يسنه من قوانين.
والتاج لا الشعب البريطاني كان هو مالك مستعمرات بريطانيا كالهند وجبل طارق وهونج كونج .. إلخ رغم ما تكبده الشعب البريطاني من دماء وأرواح لأجل فتح هذه المستعمرات والحفاظ عليها !
وقد كانت الولايات المتحدة ذاتها مستعمرة يملكها التاج البريطاني حتى عهد تيودور روزفلت ( 1901-1909 ) عندما انشق عميل بنك انجلترا ج . ب . مورجان عليه واستولى على البيزنس الأمريكي لنفسه !
ولخص المؤرخ جيفري شتاينبرج المسألة بقوله :
: " إن العائلات المتحكمة في قلب لندن المالي هم طبقة مالية وهم القوة المتحكمة من وراء العرش البريطاني " .
كما أكد فنسنت فيكرز مدير بنك إنجلترا (1910 – 1919 ) : !
" إن التاج يحمل مسئولية كل حروب العالم "
( المصدر : إمبراطورية المدينة طبعة1943 ص 60 ) .
وقبله قال المؤرخ أندرو كارنيجي عام 1886:
" إن ستة أو سبعة رجال يمكنهم إدخال بريطانيا والعالم كله في حرب دون استشارة البرلمان إطلاقاً " ( نفس المصدر) ..
والمهم
هو أن أكثرية أفراد هذه العائلات هم من اليهود .
وقد اعتادت العائلات المالية اليهودية تزويج بناتهم لأبناء الأرستقراطيين الإنجليز ليصبح أبناءهن يهوداً كالعقيدة اليهودية ، وبريطانيين كأباءهم في نفس الوقت .
لذا اعتبر كثير من الأرستقراطيين البريطانيين أنفسهم أحفاداً للعبرانيين ، بل ونشأت بينهم حركة تسمى إسرائيل البريطانية british israel التي تؤمن بأن الجنس الأنجلو سكسوني هو القبيلة اليهودية الثالثة عشر ( أو السبط المفقود ! ) ، وأن المسيح كان ملكاً لإنجلترا !!
ويؤمن رئيس جمعية دراسات الهيكل لورد نورث هامبتون أن الطبقة المتحكمة البريطانية ( الأوليجارشية ) تمتلك قوىً خفية ، لأن بريطانيا استعمرتها قديماً إحدى القبائل اليهودية الضائعة فأورثتها فن الطقوس العليا السرية ( قابالا) وأعمال السحر الشيطاني !
كما يؤمن أعضاء حركة روزي كروشن الماسونية بعقيدة إسرائيل البريطانية ، وبخطة إعادة بناء الهيكل في أورشليم ، وتنصيب أحد نسلهم على عرش القدس ليكون المسيح الدجال الذي سيعبده العالم على أنه المسيح الحقيقي .
ولا عجب
أن تنطلق الماسونية الحرة الجديدة من بريطانيا عام 1717 ، والتي عرفها المستشرق الهولندي دوزي بأنها الدعوة لإعادة بناء الهيكل ليكون مقعداً للمسيح الدجال بالقدس في نفس مكان هيكل سليمان ، وقد لعبت الماسونية الحرة دوراً هاماً في كل التطورات التاريخية التي أحاطت بفلسطين منذ عهد لورد بالمرستون حتى اليوم .
والماسونية الحرة هي إحياء أو امتداد للماسونية القديمة التي قامت عام 43 ميلادي باسم " القوة الخفية " للدعوة لإعادة بناء الهيكل بالقدس ، وكذلك القضاء على المسيحية في مهدها . لكنها بعد عشرين قرناً تغيرت أولوياتها فاهتمت أكثر بالقضاء على الإسلام على النحو الذي نراه بوضوح اليوم ، وكذلك إبادة المسلمين الذين سيعادون المسيح الدجال ويقضون عليه !.
الخلاصة إذن
الخلاصة إذن هي حقيقة أن انطلاق الدعوة الصهيونية ، ثم الدعوة لبناء الهيكل الثالث بالقدس سواء هيكل سليمان أو الهيكل الماسوني ، هو أمر مخطط منذ عدة قرون ، وقام بتحريكه في القرن التاسع عشر كلاً من التاج البريطاني والحركة الماسونية ، وبدونهما ، لم يكن ممكناً أن تقوم دولة إسرائيل على أرض فلسطين .
الهيكل الثالث Temple de Salomon
https://www.youtube.com/watch?v=ARncgN4onuQ
[/quote]