علن الرئيس الأمريكى باراك أوباما أنه من المحتمل جدا قطع المعونات العسكرية الأساسية عن الحكومة المصرية الحالية والسبب بالطبع هو :
كونها حكومة انقلابية كما اعترف بذلك النواب الأمريكيين الذين زاروا مصر فى أيام الانقلاب الأولى لمعرفة هل هى ثورة أو انقلاب ومن ثم طبقا للقانون الأمريكى لا يمكن للرئيس الأمريكى تقديم تلك المساعدات للحكومة الانقلابية
باراك أوباما حاول تخفيف وقع الصدمة على الحكومة الانقلابية فاستدرك أنه سيتم تقديم بعض الجوانب فى المعونات ولكن ليس للحكومة وإنما للجهات الأهلية كنوع من ارضاء الانقلابيين
كلام أوباما يظل غير صريح فى أن الحكومة فى مصر انقلابية لأنه يتحاشى الألفاظ الدالة على هذا ولكنه كلامه اليوم يدل على اقرار الإدارة الأمريكية بعدم شرعية الحكومة المصرية
أوباما بالقطع لم يحسب الأمر هل هو لمصلحة الانقلابيين أم لا ولكنه حسبها خوفا على المصالح الأمريكية فى مصر والمنطقة التى ستصبح عرضة هى والأمريكيين فى المنطقة لمخاطر أمنية جسيمة خاصة مع رصد المخابرات الأمريكية وغيرها للمظاهرات اليومية نهارا وليلا ضد الانقلابيين ورصدها حالة من السخط داخل الجيش المصرى تجاه الانقلاب الذى حولهم من مجموعة لا تقلق بالها بشىء لمجموعة من الخائفين من القتل ثأرا أو القتل إرهابا أو القتل كخونة ضد الانقلاب
كونها حكومة انقلابية كما اعترف بذلك النواب الأمريكيين الذين زاروا مصر فى أيام الانقلاب الأولى لمعرفة هل هى ثورة أو انقلاب ومن ثم طبقا للقانون الأمريكى لا يمكن للرئيس الأمريكى تقديم تلك المساعدات للحكومة الانقلابية
باراك أوباما حاول تخفيف وقع الصدمة على الحكومة الانقلابية فاستدرك أنه سيتم تقديم بعض الجوانب فى المعونات ولكن ليس للحكومة وإنما للجهات الأهلية كنوع من ارضاء الانقلابيين
كلام أوباما يظل غير صريح فى أن الحكومة فى مصر انقلابية لأنه يتحاشى الألفاظ الدالة على هذا ولكنه كلامه اليوم يدل على اقرار الإدارة الأمريكية بعدم شرعية الحكومة المصرية
أوباما بالقطع لم يحسب الأمر هل هو لمصلحة الانقلابيين أم لا ولكنه حسبها خوفا على المصالح الأمريكية فى مصر والمنطقة التى ستصبح عرضة هى والأمريكيين فى المنطقة لمخاطر أمنية جسيمة خاصة مع رصد المخابرات الأمريكية وغيرها للمظاهرات اليومية نهارا وليلا ضد الانقلابيين ورصدها حالة من السخط داخل الجيش المصرى تجاه الانقلاب الذى حولهم من مجموعة لا تقلق بالها بشىء لمجموعة من الخائفين من القتل ثأرا أو القتل إرهابا أو القتل كخونة ضد الانقلاب